يعني عمر بعد الملك العاض والجبرية، فأدخل كتابي على عمر بن عبد العزيز فسر به وأعجبه ".
*: الطيالسي: ص 31 ح 228 حدثنا أبو داود قال: حدثنا جرير بن حازم، عن ليث بن عبد الرحمن بن سابط، عن أبي ثعلبة الخشني، عن أبي عبيدة بن الجراح ومعاذ بن جبل رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " إن الله عز وجل بدأ هذا الامر نبوة ورحمة، وكائنا خلافة ورحمة، وكائنا ملكا عضوضا، وكائنا عنوة وجبرية وفسادا في الأرض، يستحلون الفروج والخمور والحرير، وينصرون على ذلك ويرزقون أبدا حتى يلقوا الله ".
*: أبو داود: على ما في كنز العمال، وذكر في هامشه أنه لم يجده في النسخة المطبوعة، ولم نجده نحن أيضا.
*: الدارمي: ج 2 ص 114 بسند آخر عن أبي عبيدة بن الجراح قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أول دينكم نبوة ورحمة، ثم ملك ورحمة، ثم ملك أعفر، ثم ملك وجبروت يستحل فيها الخمر والحرير. قال أبو محمد: سئل عن أعفر فقال: يشبه بالتراب، وليس فيه خير ".
*: البزار: على ما في كشف الهيثمي، ومجمع الزوائد.
*: أبو يعلى: ج 2 ص 177 ح 873 كما في الطيالسي، بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أبي ثعلبة الخشني: وفيه " كان أبو عبيدة بن جراح ومعاذ بن جبل يتناجيان بينهما بحديث، فقلت لهما: ما حفظتما وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم بي؟ قال وكان أوصاهما بي قالا: ما أردنا أن ننتجي بشئ دونك، إنما ذكرنا حديثا حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجعلا يتذاكرانه قالا: وفيه " إنه بدأ هذا الامر. ثم كائن. عتوا وجبرية وفسادا في الأمة.
والفساد في الأمة ".
*: الروياني: على ما في كنز العمال.
*: مسند الشاميين: ح 3576 على ما في هامش الطبراني، الكبير.
*: الطبراني، الكبير: ج 1 ص 119 120 ح 367 كما في الطيالسي بتفاوت يسير، بسند آخر، عن معاذ وأبي عبيدة: وفيه " إن هذا الامر بدأ. ثم يكون رحمة وخلافة، ثم كائن. عتوا. يرزقون. وينصرون حتى يلقوا الله عز وجل ".
وفي: ص 120 ح 368 بسند آخر، عن ثعلبة، عن أبي عبيدة الجراح قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قريبا مما في أحمد.
وفي: ج 11 ص 88 ح 11138 بسند آخر، عن ابن عباس، عن النبي " أول هذا الامر نبوة ورحمة ثم يكون خلافة ورحمة، ثم يكون ملكا ورحمة، ثم يكون إمارة ورحمة، ثم يتكادمون عليها تكادم الحمر فعليكم بالجهاد، وإن أفضل جهادكم الرباط، وإن أفضل رباطكم عسقلان ".