وفي ص 717 ح 114 عن بيان الشافعي.
*: البحار: ج 51 ص 84 وص 96 ب 1 عن كشف الغمة.
*: كشف النوري: ص 158 ف 2 عن الفردوس.
*: وذكر له في ملحقات إحقاق الحق: ج 13 ص 16 المصادر الأخرى التالية:
- مناقب الكاشي: مخطوط ص 299 عن أربعين الهمداني.
- القرب في محبة العرب: ص 134 عن أسد الغابة.
الفتح الكبير: ج 2 ص 164 عن أسد الغابة.
ملاحظة: " الروايات في مدة ملك المهدي عليه السلام وما يكون بعده كثيرة ومتفاوتة كما سترى. وقد أشرنا إلى أحاديث القحطاني في أحاديث بلاد العرب في عصر ظهور المهدي عليه السلام، وإلى ما يكون بعد المهدي عليه السلام في أواخر أحاديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم " * * * 3 " تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها، ثم تكون ملكا عاضا فيكون ما شاء الله أن يكون، ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت " * المفردات: ملكا جبرية: أي تسلطا غير شرعي بالاجبار والقهر.
*. * 3 المصادر:
*: سعيد بن منصور: على ما في كنز العمال.
*: ابن حماد: على ما في كنز العمال.
*: أحمد: ج 4 ص 273 حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا سليمان بن داود الطيالسي، حدثني داود بن إبراهيم الواسطي، حدثني حبيب بن سالم، عن النعمان بن بشير قال: كنا قعودا في المسجد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان بشير رجلا يكف حديثه، فجاء أبو ثعلبة الخشني فقال: يا بشير بن سعد أتحفظ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في الامراء؟
فقال حذيفة: أنا أحفظ خطبته، فجلس أبو ثعلبة فقال حذيفة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وقال " قال حبيب: فلما قام عمر بن عبد العزيز وكان يزيد بن النعمان بن بشير في صحابته، فكتبت إليه بهذا الحديث أذكره إياه فقلت له: إني أرجوا أن يكون أمير المؤمنين