وصححه أيضا الحافظ الهيثمي في عنوان: (باب حبس الشمس للنبي صلى الله عليه وآله وسلم) من كتاب علامات النبوة من كتاب مجمع الزوائد: ج 8 ص 297.
وصححه أيضا القسطلاني في كتابه المواهب اللدنية: ج 1، ص 358.
وقال العلامة الأميني رفع الله مقامه في موسوعته القيمة الغدير: ج 3 ص 127:
إن حديث رد الشمس أخرجه جمع من الحفاظ الأثبات بأسانيد جمة صحح جمع من مهرة الفن بعضها، وحكم آخرون بحسن آخر [منها] وشدد جمع منهم النكير على من غمز فيه وضعفه وهم الأبناء الأربعة حملة الروح الأموية الخبيثة ألا وهم: ابن حزم. ابن الجوزي. ابن تيمية.
ابن كثير.
وجاء آخرون من الأعلام وقد عظم عليهم الخطب بإنكار هذه المأثرة النبوية والمكرمة العلوية الثابتة فأفردوها بالتأليف، وجمعوا طرقها وأسانيدها فمنهم:
1 أبو بكر الوراق، له كتاب (من روى رد الشمس)