المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٣٩
ونؤمن به (سبحانه وتعالى)... إيمانا نفى إخلاصه الشرك، ويقينه الشك (خ 114).
وأشهد أن لا إله إلا الله غير معدول به، ولا مشكوك فيه (خ 178).
قد تكفل لكم بالرزق، وأمرتم بالعمل... مع أنه والله لقد اعترض الشك، ودخل اليقين، حتى كأن الذي قد فرض عليكم قد وضع عنكم (خ 114).
ولو أراد (الله) سبحانه أن يضع بيته الحرام ومشاعره العظام بين جنات وأنهار... لخفف ذلك مصارعة الشك في الصدور، ولوضع مجاهدة إبليس عن القلوب، ولنفى معتلج الريب من الناس، ولكن الله يختبر عباده بأنواع الشدائد (خ 192).
نوم على يقين خير من صلاة في شك (ح 97).
وعجبت لمن شك في الله وهو يرى خلق الله (ح 126).
بلى أصبت لقنا غير مأمون عليه... ينقدح الشك في قلبه لأول عارض من شبهة (ح 147).
ما شككت في الحق مذ أريته (خ 4).
لا تجعلوا علمكم جهلا، ويقينكم شكا، إذا علمتم فاعملوا، وإذا تيقنتم فأقدموا (ح 274).
(آدم عليه السلام) وحذره (سبحانه) إبليس وعداوته... فباع اليقين بشكه (خ 1).
(الملائكة) ولم ترم الشكوك بنوازعها عزيمة أيمانهم (خ 91).
والتارك له (القرآن) الشاك فيه أعظم الناس شغلا في مضرة (ح 273).
وما على المسلم من غضاضة في أن يكون مظلوما ما لم يكن شاكا في دينه، ولا مرتابا بيقينه (ر 28).
(العلماء) لا تشوبهم الريبة، ولا تسرع فيهم الغيبة (خ 214).
فمن الايمان ما يكون ثابتا مستقرا في القلوب، ومنه ما يكون عواري بين القلوب والصدور إلى أجل معلوم (خ 189).
(41) الشرك:
واعلموا أن يسير الرياء شرك (خ 86).
ألا وإن الظلم ثلاثة: فظلم لا يغفر، وظلم لا يترك، وظلم مغفور لا يطلب. فأما
(٣٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 ... » »»