المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٣٦
وأخلص له موحدا، وعظمه ممجدا، ولاذ به راغبا مجتهدا (خ 182).
(الملائكة) وقطعهم الإيمان به إلى الوله إليه (خ 91).
(37) المرأة والإيمان:
معاشر الناس، إن النساء نواقص الإيمان... فأما نقصان إيمانهن فقعودهن عن الصلاة والصيام في أيام حيضهن (خ 80).
غيرة المرأة كفر، وغيرة الرجل إيمان (ح 124).
(38) أمور تنقص الإيمان وتضعفه، وأخرى تزيده وتقويه:
واعلموا أن يسير الرياء شرك، ومجالسة أهل الهوى منسأة للإيمان، ومحضرة للشيطان جانبوا الكذب، فإنه مجانب للإيمان... ولا تحاسدوا، فإن الحسد يأكل الإيمان «كما تأكل النار الحطب» (خ 86).
فهم (الملائكة) أسراء إيمان لم يفكهم من ربقته زيغ ولا عدول ولا ونى ولا فتور (خ 91).
عرفت الله سبحانه بفسخ العزائم، وحل العقود، ونقض الهمم (ح 250).
وعن ذلك ما حرس الله عباده المؤمنين بالصلوات والزكوات، ومجاهدة الصيام في الأيام المفروضات، تسكينا لأطرافهم، وتخشيعا لأبصارهم، وتذليلا لنفوسهم، وتخفيضا لقلوبهم، وإذهابا للخيلاء عنهم، ولما في ذلك من تعفير عتاق الوجوه بالتراب تواضعا، والتصاق كرائم الجوارح بالأرض تصاغرا (خ 192).
سوسوا إيمانكم بالصدقة (ح 146).
(٣٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 ... » »»