المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٣٨
(قال للخوارج) أبعد إيماني بالله وجهادي مع رسول الله (ص) أشهد على نفسي بالكفر (خ 58).
(القرآن) فإن فيه شفاء من أكبر الداء، وهو الكفر والنفاق، والغي والضلال (خ 176).
(في حق من حاربه) ما أسلموا ولكن استسلموا، وأسروا الكفر، فلما وجدوا أعوانا عليه أظهروه (ر 16).
وأشهد أن لا إله إلا الله غير معدول به، ولا مشكوك فيه، ولا مكفور دينه (خ 178).
(إلى معاوية) وكأني بجماعتك تدعوني جزعا من الضرب المتتابع، والقضاء الواقع، ومصارع بعد مصارع، إلى كتاب الله، وهي كافرة جاحدة، أو مبايعة حائدة (ر 10).
(مخاطبا الأشعث) حائك بن حائك، منافق ابن كافر (خ 19).
ما لي ولقريش، والله لقد قاتلتهم كافرين (خ 33).
(مالك الأشتر) أشد على الكفار من حريق النار (ر 38).
وكل فجرة كفرة (خ 151).
غيرة المرأة كفر، وغيرة الرجل إيمان (ح 124).
فهل تبصر إلا فقيرا يكابد فقرا، أو غنيا بدل نعمة الله كفرا (خ 129).
ومن نهى عن المنكر أرغم أنوف الكافرين (ح 31).
من شكا الحاجة إلى مؤمن فكأنه شكاها إلى الله، ومن شكاها إلى كافر فكأنما شكا الله (ح 427).
وأنه لا بد للناس من أمير بر أو فاجر يعمل في إمرته المؤمن ويستمتع فيها الكافر (خ 40).
(40) الشك:
والشك على أربع شعب: على التماري والهول، والتردد، والاستسلام: فمن جعل المراء ديدنا لم يصبح ليله، ومن هاله ما بين يديه نكص على عقبيه، ومن تردد في الريب وطئته سنابك الشياطين، ومن استسلم لهلكة الدنيا والآخرة هلك فيهما (ح 31).
(٣٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 ... » »»