الحسن بن شهاب، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لا بد من قعود بين الأذان والإقامة.
2179 (11) صا 309 - أخبرني الحسين بن عبيد الله، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن يب 152 - محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين، عن الحسن ابن علي بن يوسف، عن سيف بن عميرة عن بعض أصحابنا - 1 - عن أبي عبد الله عليه السلام قال: بين كل أذانين قعدة الا المغرب فان بينهما نفسا يب وقد روى ان يجلس بينهما في المغرب.
2180 (12) يب 152 - صا 309 - سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن عيسى بن عبيد عن سعدان بن مسلم عن إسحاق الجريري، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال: من جلس (فيما - صا) بين أذان المغرب والإقامة كان كالمتشحط بدمه في سبيل الله.
المحاسن 50 - البرقي عن أبيه، عن سعد ان بن مسلم العامري عن إسحاق ابن إبراهيم الجريري عن أبي عبد الله عليه السلام (نحوه).
2181 (13) فقه الرضا 6 - وان أحببت ان تجلس بين الأذان والإقامة، فافعل، فان فيه فضلا كثيرا وانما ذلك على الامام والمنفرد فيخطو تجاه القبلة خطوة برجله اليمنى ثم تقول بالله استفتح وبمحمد صلى الله عليه وآله استنجح وأتوجه اللهم صل على محمد وآل محمد واجعلني بهم وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين وإن لم تفعل أيضا أجزأك.
2182 (14) مستدرك 251 - زيد النرسي في اصله، عن أبي الحسن عليه السلام في خبر قال: وإذا طلع الفجر. اذن، فلم يكن بينه وبين ان يقيم الا جلسة خفيفة بقدر الشهادتين واخف من ذلك.
2183 (15) وفيه 251 - سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول في خبر: ثم لا يكون بين الأذان والإقامة الا جلسة.