بقاع الأرض التي كان - 1 - يعبد الله عز وجل فيها والباب الذي كان يصعد منه عمله وموضع سجوده.
1331 (5) مستدرك 225 - الحسين بن سعيد الأهوازي في كتاب المؤمن، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: ما من مؤمن يموت في غربة من الأرض فيغيب عنه بواكيه الا بكته بقاع الأرض، التي كان يعبد الله فيها - الخبر.
1332 (6) أمالي الشيخ 339 - بالاسناد المتقدم في باب فضل الصلاة عن أبي ذر في حديث وصايا النبي صلى الله عليه وآله يا أبا ذر ما من رجل يجعل جبهته في بقعة من بقاع الأرض الا شهدت له بها يوم القيمة وما من منزل نزله - 2 - قوم الا وأصبح ذلك المنزل يصلى عليهم أو يلعنهم.
ويأتي في رواية مرازم (11) من باب (1) فضل المساجد من أبواب (6) المساجد قوله عليه السلام: وصلوا من المساجد في بقاع مختلفة، فان كل بقعة تشهد للمصلى عليها يوم القيمة.
وفى رواية أبي ذر (49) من باب (1) أفضل السجود من أبوابه (14) قوله (ص) ما من رجل يجعل جبهته في بقعة من بقاع الأرض الا شهدت بها (له - خ) يوم القيامة.
وفى رواية حمران بن أعين وابن شهرآشوب (6) من باب (5) استحباب صلاة ألف ركعة في كل يوم من أبواب (29) نوافل شهر رمضان قوله: وكانت له عليه السلام خمسمأة نخلة وكان يصلى عند كل نخلة ركعتين.