فهارس رياض السالكين - الشيخ محمد حسين المظفر - ج ١ - الصفحة ١٣٤
(11) سورة هود 108 يقال: سعد فلان في دين أو دنيا، يسعد: من باب تعب فهو سعيد، والجمع: سعداء، والسعادة: اسم منه، ويعدى بالحركة في لغة، فيقال: سعده الله يسعده - بفتحتين - فهو مسعود، وقرئ في السبعة بهذه اللغة في قوله تعالى: (وأما الذين سعدوا) بالبناء للمفعول، والأكثر أن يتعدى بالهمزة فيقال:
أسعده الله ج 1 / 103 (12) سورة يوسف 33 منهم من يكتفي من الإضافة إلى ياء المتكلم بنيتهما ويضم الاسم كقراءة بعضهم: (رب السجن أحب إلي) بضم " رب ". ج 7 / 235 (14) سورة إبراهيم 1 و 2 (إلى صراط العزيز الحميد * الله) في قراءة الخفض. ج 1 / 56 35 (واجنبني وبني أن نعبد الأصنام) قال الزمخشري: وقرئ " وجنبني " وفيه ثلاث لغات جنبه الشر، وجنبه وأجنبه، فأهل الحجاز يقولون: جنبني شره بالتشديد، وأهل نجد جنبي شره وأجنبني. ج 6 / 71 (15) سورة الحجر 20 (وجعلنا لكم فيها معايش) وزن المعايش مفاعل فلا تهمز وبه قرأ السبعة وقرأ الأعرج، وأبو جعفر المدني بالهمز تشبيها لها بالشمائل ج 5 / 181 (17) سورة الإسراء 16 (والشجرة الملعونة في القرآن)
(١٣٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 ... » »»