يا أيها الرسول بلغ ما انزل إليك من ربك إن عليا مولى المؤمنين وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ج 5 / 393 89 (من أوسط ما تطعمون أهليكم) قرأ جعفر بن محمد (عليهما السلام) " أهاليكم " بسكون الياء للتخفيف ج 3 / 213 117 قرئ في الشواذ قوله تعالى (كنت أنت الرقيب عليهم) برفع " الرقيب " على أنه خبر لأنت، وبالجملة خبر لكان. ج 7 / 313 (6) سورة الأنعام 94 (لقد تقطع بينكم) في قراءة الرفع، أي وصلكم ج 3 / 344 99 (انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه) بالفتح قرأ السبعة فهي يانعة ج 3 / 234 115 (وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته) وقرئ " كلمات ربك " ج 6 / 335 160 (من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها) كقراءة من قرأ " عشر أمثالها " بالرفع والتنوين على الوصف ج 6 / 134 (7) سورة الأعراف 10 (ولقد مكناكم في الأرض وجعلنا لكم فيها معايش قليلا) وزن المعايش مفاعل فلا تهمز، وبه قرأ السبعة وقرأ الأعرج، وأبو جعفر المدني بالهمز تشبيها لها بالشمائل. ج 5 / 181 44 (ما وعد ربكم حقا قالوا نعم) " نعم " بفتح النون والعين، وكنانة تكسر العين، وبها قرأ الكسائي ج 1 / 82 58 (والذي خبث لا يخرج إلا نكدا) النكد ككتف، والنكد بفتحتين مثل بطل: العسر الذي لا خير
(١٣١)