يكون بمعنى شيء عند من أجاز وقوعه بهذا المعنى في الاثبات ولم يشترط النفي.
قال الفيومي في المصباح: ويكون بمعنى شيء وعليه قراءة ابن مسعود: " وإن فاتكم أحد من أزواجكم " أي شيء ج 7 / 312 (62) سورة الجمعة 9 (إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة) وضم الميم من الجمعة لغة الحجاز، وفتحها لغة تميم، وإسكانها لغة بني عقيل، أما الضم والإسكان فمشهورتان، وأما الفتح فغريبة حكاها الواحدي عن الفراء وحكى الزجاج الكسر.
قال في الكشاف في سورة الجمعة وقرئ بهن ج 6 / 204 (66) سورة التحريم 4 (فإن الله هو مولاه وجبريل) فيه لغات: جبريل بكسر الجيم والراء بلا همز، وجبريل بفتح الجيم وكسر الراء بلا همز، وجبرائل بهمزة بعد الألف، وجبراييل بياءين بلا همز، وجبرئيل بهمزة وياء بلا ألف، وجبرئيل مشددة اللام، وقرئ بهن ج 2 / 27 8 (يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا) روى أبو بكر عن عاصم أنه قرأ " نصوحا " بالضم وهو مصدر " نصح " ج 6 / 125 (70) سورة المعارج 43 (كأنهم إلى نصب يوفضون) النصب بالسكون: العلم المنصوب، قال في القاموس: ويحرك