وجبرئيل مشددة اللام، وقرئ بهن ج 2 / 27 137 (بمثل ما آمنتم به) قراءة ابن عباس " بما آمنتم به " ج 6 / 279 152 (واشكروا لي ولا تكفرون) القراءة لم ترد إلا بكسر النون، على أنها للوقاية دلالة على " الياء " المحذوفة والأصل " ولا تكفروني " كما أثبتها ابن كثير في الوصل دون الوقف قالوا: والوجه حذفها لكراهية الوقف على الياء، واحتمال كون " لا " نافية كما ذكره يتعين معه فتح النون ولا تساعده القراءة. ج 6 / 142 185 (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن) قال جماعة: هو اسم علم غير مشتق، خاص بكلام الله، فهو غير مهموز وبه قرأ ابن كثير ج 5 / 389 217 بفك الإدغام وهي لغة أهل الحجاز، وأما بنو تميم فلغتهم الإدغام وقرئ قوله تعالى: (ومن يرتدد منكم عن دينه) باللغتين. ج 1 / 382 245 (من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له) قرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو وحمزة والكسائي " فيضاعفه " بالرفع، وقرأ ابن عامر وعاصم بالنصب. وقرئ " يضعفه " بالتشديد من غير ألف وهو للتكثير ج 6 / 138 و 139 255 (الله لا إله إلا هو الحي... إلا بإذنه) قرأ أبو الحسن الرضا (عليه السلام) " الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه " ج 7 / 428
(١٢٩)