وسيف قاضب وقضيب: قطاع، والجمع قواضب وقضب.
وقوله: تغترفوا: أي تأخذوا بالمعروف، وهو مكيال ضخم، نحو: أكيلكم بالسيف.
وخيل شزب: أي ضوامر.
والضافي: السابغ.
والمعجل: ما ولدت لغير تمام قبل استكمال الحول.
والبكر: ولد الناقة.
والحبل: الحمل، ذكره الجوهري (1).
فرس طمر، بتشديد الراء: المستعد للوثب والعدو.
والميعة: النشاط.
ومراكل الدابة: حيث يركلها الفارس برجله، قال عنترة:
وحشيتي سرج على عبل الشوى * نهد مراكله نبيل المحزم يعني: انه عظيم المراكل واسع الجوف (2).
قال الجوهري: والرمح الرديني: زعموا انه منسوب إلى امرأة السمهري تسمى ردينه، وكانا يقومان القنا بحط هجر (3).
قال ابن أبي الحديد ناقلا عن أمالي محمد بن حبيب: وكان أبو طالب كثيرا ما يخاف على رسول الله صلى الله عليه وآله البيات إذا عرف مضجعه، فكان يقيمه ليلا من منامه ويضجع ابنه عليا مكانه، فقال له علي ليلة: " يا أبة اني مقتول "، فقال له:
اصبرن يا بني فالصبر أحجى * كل حي مصيره لشعوب قدر الله والبلاء شديد * لفداء الحبيب وابن الحبيب