بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٦ - الصفحة ٨٢
* (باب 6) * * (أسمائه صلى الله عليه وآله وعللها، ومعنى كونه صلى الله عليه و * (آله أميا وانه كان عالما بكل لسان، وذكر خواتيمه ونقوشها) * * (وأثوابه وسلاحه، ودوابه وغيرها مما يتعلق) * * (به صلى الله عليه وآله) * الآيات: الأعراف " 7 ": الذين يتبعون الرسول النبي الأمي 157.
وقال: فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي 158.
التوبة " 9 ": لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم 128.
هود " 11 ": إنني لكم منه نذير وبشير 2.
العنكبوت " 29 ": وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون 48.
الأحزاب " 33 ": يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا 45 و 46.
الفتح " 48 ": محمد رسول الله 29.
المزمل " 73 ": يا أيها المزمل * قم الليل إلا قليلا 1 و 2.
المدثر " 74 ": يا أيها المدثر * قم فأنذر 1 و 2.
* تفسير: قال الطبرسي رحمه الله الأمي ذكر في معناه أقوال:

* وها هنا آيات أخرى لم يذكره المصنف، منها في سورة آل عمران 143: " وما محمد الا رسول ". وفي سورة الأحزاب 40: " ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ". وفي سورة محمد 2:
" وآمنوا بما نزل على محمد ". وفي سورة الصف 6: " ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد ".
بل مقتضى ما يذكر من الروايات وتأويلها أن يذكر آيات أخرى كقوله تعالى: " طه " و " حم " و " يس " و " النجم " و " الشمس وضحيها " و " التين والزيتون " و " ذكرا رسولا " و " ن والقلم " و " عبد الله " وغير ذلك مما سيمر بك.
(٨٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 ... » »»
الفهرست