في الكنائس الجدد، فليفزع بنو إسرائيل إليهم والى ملكهم لتطمئن قلوبهم، فان بأيديهم سيوفا ينتقمون بها من الأمم الكافرة في أقطار الأرض؟ هل هو في التوراة مكتوب؟ قال رأس الجالوت:
نعم إنا لنجده كذلك.
وفي كتاب المجالس قال: حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد ابن الوليد، قال حدثنا محمد بن أبي القاسم عن محمد بن علي القرشي عن المفضل بن عمر عن يونس بن ظبيان عن الصادق (ع)، قال بينا موسى (ع) يناجي ربه إذا رأى رجلا تحت ظل عرش الله قال: يا رب من هذا الذي قد أظله عرشك، قال: يا موسى هذا كان بارا بوالديه ولم يمش بالنميمة.
وقال حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس قال حدثنا أبي قال حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى عن عبد الرحمن بن أبي نجران عن المفضل بن صالح عن جابر بن يزيد الجعفي عن الباقر (ع) قال:
الطفل الصغير، فقال الله تعالى يا موسى أما ترضاني لهم رازقا وكفيلا؟! قال: بلى يا رب فنعم الوكيل أنت ونعم الكفيل.
قال: بلى يا رب فنعم الوكيل أنت ونعم الكفيل.
ورواه في كتاب التوحيد بهذا السند أيضا.
وقال حدثنا علي بن أحمد قال حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي عن سهل بن زياد الآدمي عن عبد بالعظيم بن عبد الله الحسني عن الإمام علي بن محمد الهادي (ع) قال: لما كلم الله موسى (ع).
قال موسى إلهي ما جزاء من شهد أني رسولك ونبيك وانك كلمتني؟