- إن من العدل أن تنتصف (1) في الحكم وتتجنب الظلم.
- إن من (2) أفضل العلم السكينة و الحلم.
- إن القبح في الظلم بقدر الحسن في العدل.
- إن الزهد في الجهل بقدر الرغبة في العقل.
- إن جد الدنيا هزل وعزها ذل و علوها سفل.
- إن الزهد في ولاية الظالم بقدر الرغبة في ولاية العادل.
- إن هذه القلوب أوعية فخيرها أوعاها للخير.
- إن هذه الطبائع مباينة وخيرها أبعدها من الشر.
- إن ولي محمد [صلى الله عليه وآله] من أطاع الله وإن بعدت لحمته.
- إن عدو محمد صلى الله عليه وآله من عصى الله وإن قربت قرابته.
- إن بشر المؤمن في وجهه وقوته في دينه وحزنه في قلبه.
- ومن ذلك قوله (عليه السلام) عند دفن النبي (صلى الله عليه وآله):
إن الصبر لجميل إلا عنك، وإن الجزع لقبيح إلا عليك، وإن المصاب بي عليك لجليل، وإنه قبلك وبعدك لجلل.
- إن ماضي يومك منتقل وباقيه متهم فاغتنم وقتك بالعمل.
- إن العدل ميزان الله الذي وضعه للخلق ونصبه لإقامة الحق فلا تخالفه في ميزانه ولا تعارضه في سلطانه.
- إن مالك لحامدك في حياتك ولذامك بعد وفاتك.
- إن التقوى عصمة لك في حياتك و زلفة لك بعد وفاتك.
- إن أمرا لا يعلم متى يفجأك ينبغي أن تستعد له قبل أن يغشاك.
- إن أحسن الزي ما خلطك بالناس و جملك بينهم وكف عنك ألسنتهم.
- إن لأنفسكم أثمانا فلا تبيعوها إلا بالجنة.
- إن من باع نفسه بغير الجنة فقد