الفصل الثاني عشر بلفظ إن وهو مائتان وثلاث وتسعون حكمة [فمن ذلك] قوله (عليه السلام):
- إن أسرع الخير ثوابا البر.
- إن أحمد الأمور عاقبة الصبر.
- إن أدنى الرياء شرك.
- إن ذكر الغيبة شر الإفك.
- إن من يمشي على ظهر الأرض لصائر إلى بطنها.
- إن الأمور إذا تشابهت اعتبر آخرها بأولها.
- إن الليل والنهار مسرعان في هدم الاعمار.
- إن في كل شئ موعظة وعبرة لذوي الألباب والاعتبار.
- إن لله سبحانه وتعالى عبادا يختصهم بالنعم لمنافع العباد يقرها في أيديهم ما بذلوها فإذا منعوها نزعها منهم وحولها إلى غيرهم.
- إن المودة يعبر عنها اللسان وعن المحبة العينان.
- إن أفضل الناس من حلم عن قدرة و زهد عن غيبة وأنصف عن قوة.
- إن هذه النفس لامارة بالسوء فمن أهملها جمحت به إلى المآثم.
- إن النفس لجوهرة نفيسة من صانها رفعها ومن ابتذلها وضعها.
- إن لله سبحانه وتعالى سطوات و نفحات ونفخات فإذا نزلت بكم فارفعوها بالدعاء فإنه لا يرفع البلاء إلا الدعاء.
- إن كلام الحكيم إذا كان صوابا كان