عظمت عليه المحنة.
- إن بذوي العقول من الحاجة إلى الأدب كما يظمأ الزرع إلى المطر.
- إن كرم الله تعالى لا ينقض حكمته فلذلك لا تقع الإجابة في كل دعوة.
- إن ل " لا إله إلا الله " شروطا وإني و ذريتي لمن (1) شروطها.
- إن الدنيا دار خبال ووبال وزوال و انتقال، لا تساوي لذاتها تنغيصها، ولا يفي سعودها بنحوسها ولا يقوم صعودها بهبوطها.
- إن من فضل الرجل أن ينصف من لا ينصفه ويحسن إلى من أساء إليه.
- وعزى (عليه السلام) قوما بميت فقال لهم: إن هذا الامر ليس بكم بدء ولا إليكم انتهى وقد كان صاحبكم هذا يسافر فعدوه في بعض سفراته فإن قدم عليكم وإلا قدمتم أنتم عليه.
- إن مجاهدة النفس لتزمها عن المعاصي وتعصمها عن الردى.
- إن النفس أبعد شئ نزعا وإنها لا تزال تنزع إلى معصية في هوى.
- إن من باع جنة المأوى بعاجلة الدنيا تعس جده وخسرت صفقته.
- إن هذه النفوس طلعة إن تطيعوها تنزع بكم إلى شر غاية.
- إن طاعة النفس ومتابعة أهويتها أس كل محنة ورأس كل غواية.
- إن الله تعالى وضع العقاب على معاصيه ذيادة عن نقمته.
- إن نفسك لخدوع إن تثق بها يقتدك الشيطان إلى ارتكاب المحارم.
- إن النفس لامارة بالسوء والفحشاء فمن ائتمنها خانته ومن أخلد (1) إليها أهلكته ومن رضي عنها أوردته شر الموارد.
- إن مقابلة الإساءة بالاحسان و الجريمة بالغفران لمن أحسن الفضائل و أفضل المحامد.
- إن الكف عند حيرة الضلال خير من ركوب الأهوال.
- إن قدر السؤال أكثر من قيمة النوال (2).