كدارة القمر، فرفعها أبو محمد (عليه السلام) ثانية، وصاح إلى الرجل القائل ذلك: هلم فانظر، فهل بعد الحق إلا الضلال، فأنى تصرفون؟ فتيقنوا بالدلالة وانصرفوا غير مرتابين، بحمد الله ومنه (1).
وصلى الله على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيرا.