القاموس الفقهي - الدكتور سعدي أبو حبيب - الصفحة ١٨١
- أمره له، وإليه: فوضه.
- فلانا: خذله، وأهمله، وتركه لعدوه وغيره.
- في البيع: تعامل بالسلم.
تسلم الشئ: أخذه وقبضه.
- منه تبرأ، وتخلص.
سلم: انقاد.
-: رضي بالحكم.
- المصلي: خرج من الصلاة بقوله: السلام عليكم.
- على القوم: حياهم بالسلام.
- في البيع: أسلم.
- الدعوى: اعترف بصحتها.
- الله فانا من كذا: نجاه.
- أمره الله، وإليه: أسلمه.
- نفسه لغيره: مكنه منها.
- الجيش لعدوه: أقر له بالغلبة.
- الشئ له، وإليه: أعطاه إياه، أو أوصله إليه.
الاستسلام: الانقياد.
- عند الأباضية: الاذعان للحكم الشرعي، وامتثاله.
الاسلام: الاستسلام، والانقياد.
-: الدين.
- السلم. وهو أن يسلم كل وادح من أن يناله ألم من الآخر.
- في الحديث الشريف: " أن تشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا ".
- في الشرع على ضربين.
أحدهما دون الايمان: وهو الاعتراف باللسان، وبه يحقن الدم، حصل معه الاعتقاد، أو لم يحصل.
وهو المقصود في قوله تعالى: (قالت الاعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الايمان في قلوبكم) (الحجرات: 14) الثاني فوق بالايمان: وهو أن يكون مع الاعتراف اعتقاد بالقلب، ووفاء بالعمل، واستسلام لله تعالى في جميع ما قضى، وقد. وهو المراد في قوله تالي: (إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين) (البقرة:
131).
- شرعا: عبارة عن الاقرار بالشهادتين: (النجفي) - عند المالكية، والظاهرية، وبعض الشافعية، وفي قول للحنابلة، وللجعفرية، وفي قول البخاري، والثوري: هو الايمان.
- عند الحنفية: الخضوع، والانقياد لما أخبر به رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- عند الشافعية: الاقرار باللسان. من غير مواطأة في القلب.
- عند الجعفرية: قد يطلق على ما يراد الايمان، وعلى المصدق بغير الولاية، وعلى مجرد إظهار.
الشهادتين.
و: هو ما ظهر من قول، أو فعل، وهو الذي عليه جماعة.
الناس من الفرق كلها، وبه حقنت الدماء، وعليه جرت المواريث، وجاز النكاح. واجتمعوا على الصلاة، والزكاة، والصوم. والحج، فخرجوا بذلك من الكفر.
وأضيفا إلى الايمان.
- عند الأباضية: هو الدين المنسوب إلى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، المشتمل على العقائد الصحيحة، والأعمال الصالحة.
دار الاسلام عند الشافعية: هي كل بلد بناها المسلمون، كبغداد، والبصرة، أو أسلم أهلها عليها.
كالمدينة، واليمن، أو فتحت عنوة، كخيبر، ومصر، وسواد العراق، أو فتحت صلحا، والأرض لنا. والكفار فيها ويدفعون الجزية.
(١٨١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 ... » »»
الفهرست