القاموس الفقهي - الدكتور سعدي أبو حبيب - الصفحة ١٥٩
-: المخابرة.
- في المجلة (م 1431): نوع شركة على كون الأراضي من طرف، والعمل من طرف آخر. يعني أن الأراضي تزرع والحاصلات تقسم بينهما.
زعف في الحديث - زعفا: زاد عليه، أو كذب فيه.
- الرجل، ونحوه: ضربه، فمات مكانه سريعا.
أزعف عليه: أجهز.
الزعاف: سم زعاف: سريع القتل.
وموت زعاف: سريع.
زكا الشئ - زكوا، وزكاء، وزكاة: نما، وزاد.
- فلان: صلح.
ويقال: هذا الامر لا يزكو بفلان: لا يلبق به.
فهو زكي.
(ج) أزكياء.
أزكى الشئ: نما، وزاد.
- الشئ: نماه.
تزكى: تصدق.
-: تطهر من الذنوب. وفي القرآن الكريم:
(قد أفلح من تزكى) (الأعلى: 14) أي: ظهر نفسه من الأخلاق الرذيلة، وتابع ما أنزل الله سبحانه على الرسول الله صلى الله عليه وسلم.
زكى الشئ: أزكاه.
-: أصلحه.
-: طهره.
- نفسه: مدحها. وفي الكتاب العزيز: (ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكي من يشاء ولا يظلمون قتيلا) (النساء: 49) أي: يمدحونها بالبراءة من الذنوب.
- ماله: أدى زكاته.
التزكية: التنمية.
-: التطهر.
-: الرفع.
- الانسان: زيادة في شأنه، ورفع له، وتطهر له من الدنس.
التزكية في الشهادة اصطلاحا: نسبة الشاهد إلى الطهارة مما يبطل الشهادة من الكبائر. (أطفيش) الزكاة: البركة، والنماء.
-: صفوة الشئ.
-: الطهارة.
-: المدح.
-: الصلاح.
- شرعا: تمليك جزء من المال، عينه الشارع، من مسلم فقير، غير هاشمي، ولا مولى لهاشمي، مع قطع المنفعة عن المملك من كل وجه، لله تعالى.
(التمرتاشي).
الزلم: السهم الذي لا ريش عليه. (ج) أزلام.
ومنه قول الله تعالى: (إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون) (المائدة: 9) وكان أهل الجاهلية يستقسمون بالأزلام، وكانوا يكتبون عليها الأمر والنهي، ويضعونها في وعاء، فإذا أراد أحدهم أمرا أدخل يده فيه، وأخرج سهما، فإن خرج ما فيه الامر مضى لقصده، وإن خرج ما فيه النهي كف.
زمن - زمنا، وزمنه، وزمانة: مرض مرضا يدوم زمانا طويلا.
-: ضعف بكبر سن، أو مطاولة علة.
فهو زمن، وزمين.
(١٥٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 ... » »»
الفهرست