القاموس الفقهي - الدكتور سعدي أبو حبيب - الصفحة ١٣٠
-: موضع الدخول.
المدخل: الادخال.
-: المفعول من أدخل. وفي التنزيل الكريم: (وقل رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا) (الاسراء: 80) قال قتادة: مدخل صدق: يعنى المدينة المنورة. ومخرج صدق: يعني مكة المكرمة، وهو أشهر الأقوال.
الدرهم: جزء من اثني عشر جزءا من الأوقية.
(ج) دراهم.
وهو فارسي معرب.
-: قطعة من فضة مضروبة للمعاملة.
-: الاسلامي الذي أجمع عليه أهل العصر الأول:
هو ستة دوانيق، وكل عشرة دراهم سبعة مثاقيل.
(الرافعي) الدرهم في زكاة الفضة: هو الخالص من الفضة، سواء كان مضروبا، أم غير مضروب.
الدرهم في النجاسة الكثيفة عند الحنفية: هو مقدار عرض الكف.
الدرهم: الدرهم. وفتح الهاء أفصح دعا بالشئ: - دعوا، ودعوة، ودعاء، ودعوى: طلب إحضاره.
- فلانا: صاح به. وناداه.
- استعان به.
-: رغب إليه، وابتهل.
- لفلان: طلب الخير له.
- إلى الشئ: حث على قصده، وفي القرآن الكريم:
(ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم أولئك يدعون إلى النار والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون) (البقرة: 221) - القوم دعاء، ودعوة، ومدعاة: طلبهم ليأكلوا عنده.
ادعى: تمنى.
والاسم: الدعوى.
- الشئ: طلبه لنفسه.
- فلانا: صيره يدعى إلى غير أبيه.
- على فلان كذا: نسبه إليه، وخاصمه فيه.
استدعاه: صاح به.
-: طلبه: واستلزمه.
-: طلب أن يدعو له.
تداعى القوم: دعا بعضهم بعضا حتى يجتمعوا - الناس بالألقاب: دعا بعضهم بعضا بذلك - القوم على فلان: تألبوا عليه، وتناصروا. وفي الحديث الشريف: " يوشك أن تداعى عليكم الأمم كما تداعى الأكلة على قصعتها " - البنيان: تصدع من جوانبه، وآذن بالانهدام والسقوط.
الداعي: السبب.
الداعية: الذي يدعو إلى دين، أو فكرة. والهاء للمبالغة.
-: التي تدعو إلى نفسها، وقد عرفت بالفساد.
-: الدعوة. وفي كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى هرقل:
" أدعوك بداعية الاسلام ". أي: بدعوته.
-: الدعوى.
-: اللبن: ما يترك في الضرع ليدعو ما بعده.
الدعاء: ما يدعى به الله من القول.
(ج) أدعية.
-: النداء. وفي القرآن الكريم: (لا تجعلوا دعاء الرسول كدعاء بعضكم بعضا) (النور: 63) - إلى الشئ: الحث على قصده.
(١٣٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 ... » »»
الفهرست