الشرائط المرعية في سائر الصلوات كالطهارة وستر العورة والاستقبال وغيرها مرعية في هذه الصلاة أيضا وأراد بقوله وهي كسائر الصلوات التسوية فيها دون الأركان والسنن ويجوز أن يعلم بالحاء لان عند أبي حنيفة رحمه الله هذه الصلاة تفارق غيرها في أمر الطهارة فيجوز التيمم لها
(١٨٥)