والسيد الخوئي في المستند. - مع إصرار منه رحمة الله عليه.
وقيده آخرون بعنوان الحزن كما هو المشهور وهو قول الشيخ الطوسي في التهذيب والاستبصار والاقتصاد والرسائل العشر والمفيد في المقنعة وابن البراج في المهذب وابن زهرة في الغنية والصهر شتى في إشارة السبق وابن إدريس الحلي في السرائر ويحيى بن سعيد في الجامع والمحقق الحلي في الشرايع والرسائل التسع والعلامة الحلي في المنتهى والارشاد والسبزواري في الكفاية والمحقق النجفي في الجواهر.
أدلة الأقوال:
الأول: دليل القول بالتحريم:
1 - ظهور بل صراحة النصوص في الحرمة وهي:
- خبر زرارة ومحمد بن مسلم عن الصادق (عليه السلام).
- خبر جعفر بن عيسى.
- خبر يزيد - زيد - النرسي.
- خبر نجبة بن الحرث.
- خبر زرارة.
- خبر الحسين بن أبي غندر.
- خبر عبد الملك.
- خبر جبلة المكية (1).
2 - ان ضعفها منجبر بوجودها في الكتب المعتبرة مع صحة بعضها وعن البعض: ان استفاضتها بل تواترها يكفي في حصول العلم بصدورها وصحتها.