مثل صلاة التراويح، وغيرها.
أضف إلى ذلك: أن الكثيرين قد اعترضوا عليه في ذلك، وذلك لإعلانهم عن رفضهم لقراره هذا، وقد قال عمران بن حصين: " قال رجل برأيه ما شاء " وتقدم موقف علي (عليه السلام)، وابن عباس، من أنه لولا نهي عمر عن المتعة ما زنى إلا شقي أو إلا شفا، وغير ذلك كثير جدا، تقدم في فصل النصوص والآثار، فما معنى قوله: " ولم ينكر ذلك عليه أحد، ولا حفظ له مخالف "!!.
4 - - واما قولهم: كل نكاح حرمته السنة، ولم يحرمه القرآن، فلا حد على من أتاه عالما، عامدا، وإنما فيه النكال..
فهو غير صحيح:
أولا: ما هو الفرق بين التحريم بالسنة، وبين التحريم بالقرآن؟.