وفي بعض روايات البيهقي، واحمد، وابن ماجة، وعبد الرزاق، وابن حبان، ونصب الراية عنه وعن سنن أبي داود (1) أنه: كان في حجة الوداع.
وفي بعضها: يوم خيبر (2) وفي بعضها: في عمرة القضاء (3) وفي بعضها: لم يعين وقتا ولا زمانا، وإن كان هذا الأمر لا يتنافى مع أي مما سبقه.
وبعضها يقول: إن الإذن بالمتعة كان بعد خمسة