وفي بعضها: أن الذي كان معه هو أخوه (1) ورواية أخرى: أن المستمتع هو سبرة نفسه، وكان وسيما، وبرده خلق، أما ابن عمه فكان قريبا من الدمامة وبرده جديد.
ورواية أخرى تقول: إن سبرة كان هو الدميم، والبرد الجديد له، وابن عمه كان جميلا، وبرده خلق، وان ابن عمه هو الذي استمتع بها وليس سبرة.. (2) وفي بعضها: أنهما دخلا على المرأة في بيتها، وعرضا عليها الأمر.
وأخرى تقول: أنهما التقيا بها في أسفل مكة