وبعضها: أنه (صلى الله عليه وآله) قام حذاء الكعبة (1) وهذه لا تنافي ما تقدم.
وواحدة تقول: إن الذي تمتع بالمرأة قد أعطاها بردين أحمرين (2) وأخرى تقول: بل أعطاها بردا واحدا (3) وواحدة تدعي: أن رفيق سبرة كان ابن عم له، أو من قومه، كما في صحيح مسلم (4) وسبرة من جهينة، وجهينة من قضاعة..
وأخرى تدعي: أن صاحبه كان من بني سليم، وهم إما بطن من عدنان، أو من قحطان.. (5)