أو أعلاها (1) هذا، ولا ندري ما معنى هذا الترديد في الرواية الواحدة حيث يقول المتحدث عن نفسه وعن رفيقه: أنهما التقيا بالفتاة في أسفل مكة أو أعلاها.. (2) ومن عرف له معنى، فلينجدنا، ولسوف نكون له من الشاكرين..
واحتمال أن يكون الترديد من الراوي عن سبرة، لا من سبرة نفسه، يدفعه سياق الكلام، حيث يتحدث المتكلم عن نفسه، وأنه لو صح ذلك للزم التنبيه عليه كما جرت عادتهم..
2 - -.. والأغرب من ذلك أن نجد رواية لسبرة، تحاول أن تنسب التمتع بالمرأة إلى رجل آخر حيث يقول: