النسخ!!..
ج - - هذا فضلا عن ذهاب فقهاء مكة والمدينة، واليمن.. وغيرهم إلى استمرار تحليل هذا الزواج، وممارسته، حتى إن ابن جريج - - كما يقولون - - قد تمتع بسبعين امرأة.
وستأتي في الفصول التالية نصوص وأحاديث تعد بالعشرات، بل المئات مما يدل على بقاء هذا التشريع.
4 - - قد تقدم: أن الإجماع لا يصح النسخ به، فكيف إذا كان إجماعا في عصر متأخر عن عصر المعصوم، وكذلك الأخبار، فإنها لا تنسخ حكما ثبت تشريعه بالقرآن، فكيف إذا كانت أخبار آحاد؟!. وكيف إذا كانت مختلفة بل متناقضة في كثير من مواردها.
5 - - دعواهم تساوي الدعويين.. من حيث الظن