ولم يتعرض أحد منهم لما تعرض له الشارح المحقق.
وأنشد بعده: الطويل * لئن تك قد ضاقت عليكم بيوتكم * ليعلم ربي أن بيتي واسع * على أن فعل الشرط المحذوفة جوابه قد جاء مضارعا في ضرورة الشعر والقياس: لئن كانت.
وتقدم شرحه في الشاهد الرابع عشر بعد الثمانمائة.
وأنشد بعده ((الشاهد الثامن والثلاثون بعد التسعمائة)) البسيط * إما ترينا حفاة لا نعال لنا * إنا كذلك ما نحفى وننتعل * على أن مجيء الشرط فيه مضارعا كالأبيات التي قبله ضرورة والقياس إما رأيتنا.
وإما أصله إن الشرطية وما الزائدة ولام التوطئة مقدرة قبل إن وجملة: