ثم قال ابن حجر: قيس بن رفاعة بن الهميس بن عامر بن عانس بن نمير الأنصاري ذكره العدوي وقال: كان شاعرا وأدرك الإسلام فأسلم.
وذكره ابن الأثير فقال: كان من شعراء العرب. قلت: يحتملأن يكون الذي قبله. انتهى.
قلت: كيف يكون هو الذي قبله مع اختلاف النسبين والظاهر أنهما اثنان. والله أعلم.) وأنشد بعده وهو الشاهد الثامن والثلاثون بعد المائتين * غير أني قد أستعين على اله * م إذا خف بالثوي النجاء * على أن غيرا يجوز أن تكون مبنية على الفتح إضافتها إلى أن المشددة ويجوز أن تكون منصوبة وهذا البيت من قصيدة الحارث بن حلزة اليشكري وهي سابعة المعلقات السبعة وأولها:
* آذنتنا ببينها أسماء * رب ثاو يمل منه الثواء * * آذنتنا ببينها ثم ولت * ليت شعري متى يكون اللقاء *