بكسر الهمزة: السير يقال ألطفه بكذا أي: بره. وملكت بالبناء للمفعول وتشديد اللام. والشوب: الخلط والمزج. والذعاف بضم الذال المعجمة: السم وقيل سم ساعة. والقراف بكسر القاف: المقاربة. وضمير هو للإتلاف أي: إتلافي مقرب للأعداء إليك.
والازدلاف: الاقتراب في الحديث ازدلفوا إلى الله بركعتين أي: تقربوا وأصل الزلفة المنزلة والحظوة.
وقوله بالمرء متعلق بالازدلاف والعطف: الإقبال. والانصراف: الإدبار. والإسخاف بكسر الهمزة وبعد السين المهملة خاء معجمة: رقة العيش. وسخفة الجوع بالفتح: رقته وهزاله والعطف: الشفقة والعطاف مبالغة عاطف والجدى بفتح الجيم والقصر: الجدوى وهما العطية والضافي بالمعجمة: الكثير من ضفا المال: إذا كثر أو بمعنى السابغ يقال ثوب ضاف من ضفا الشيء يضفو ضفوا.
وقوله: والنفع بالجر عطفا على جداك وروى بدله والفضل.
وقوله: أن تتركني كفاف خبر ليست. أورده ابن هشام في المغني على أن فعال بناؤه على الكسر مشهور في المعارف كحذام لشبهه بنزال وقد جاء في غير المعارف ومنه هذا والأصل كافا فهو حال أو ترك كفاف فمصدر.
وقول الصاغاتي في العباب: كفاف في هذا البيت هو من قولهم دعني كفاف أي: كف عني وأكف عنك أي: ننجو رأسا برأس وعليه فهو اسم فعل قد جاء على بابه. والقوى جمع قوة وهي إحدى طاقات الحبل. والضعاف: جمع ضعيف. والتوقي: التخوف وأصله جعل النفس في وقاية مما يخاف. والوقاية: فرط الصيانة وقيل حفظ الشيء مما يؤذيه ويضره. والإشراف بكسر الهمزة: النفقة كذا في العباب أي: أني جلد غير عاجز عن الاكتساب لولا أني ملازم على خدمتك وحالف على تعظيمك. وأقحمني: أدخلني يقال قحم فلان بنفسه في كذا: إذا دخل فيه من روية وفاعله هو قولك الآتي.