وذكره الشبلنجي في نور الأبصار - وزاد أبياتا لعمرو -: ص 79 (1).
[الفخر الرازي في تفسيره الكبير]:
في ذيل تفسير قوله تعالى: (تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض) [البقرة / 253]، روى أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بعد محاربة علي (عليه السلام) لعمرو بن ود: كيف وجدت نفسك يا علي؟ قال: وجدتها لو كان كل أهل المدينة في جانب لقدرت عليهم... إلى آخر الحديث (2).
[السيوطي في الدر المنثور].
- في ذيل تفسير قوله تعالى -: (ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا وكفى الله المؤمنين القتال ([الأحزاب / 25]، عن ابن مسعود، أنه كان يقرأ هذا الحرف: وكفى الله المؤمنين القتال بعلي بن أبي طالب (3).
يوم خيبر يوم مرحب والباب:
[مسند أحمد بن حنبل: 6 / 8]:
عن أبي رافع، مولى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، قال: خرجنا مع علي (عليه السلام) حين بعثه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) برايته، فلما دنا من الحصن خرج إليه أهله فقاتلهم، فضربه رجل من يهود فطرح ترسه من يده، وهو يقاتل حتى فتح الله عليه، ثم ألقاه من يده حين فرغ، فلقد رأيتني في نفر مع سبعة أنا ثامنهم نجهد على أن نقلب ذلك الباب فيما نقلبه.
يوم حنين يوم ضاقت الأرض بما رحبت:
[مجمع الزوائد: 6 / 180]:
قال: وعن أنس، قال: لما كان يوم حنين انهزم الناس عن رسول