الظهر. والأنكى من ذلك والأدهى والأمر، هو أن لفيفا من الإخوة العلماء والمثقفين والعلمانيين أيضا لم ينجوا من هذه السمات ولا من تلك الصفات وإذا ما أردنا أن نخدم إسلامنا الحنيف وسنة نبينا وما صدر عنه ونسب إليه فعلينا أن نتحرر من ربق هذه الموروثات وسواها مما يمت إلى الدين بصلة ولا إلى الإسلام بحقيقة.
(١٠)