من انك لست الله ولا ابن الله ولا مسيا أجاب يسوع لا لبتة لم أنس لأن هذا هو الاعتراف الذي اشهد به أمام كرسي دينونة الله في يوم الدينونة لأن كل ما كتب في كتاب موسى صحيح كل الصحة فان الله خالقنا أحد وأنا عبد الله وارغب في خدمة رسول الله الذي تسمونه مسيا قال رئيس الكهنة فما المراد إذا من المجيء إلى الهيكل بهذا الجم الغفير لعلك تريه ان تجعل نفسك ملكا على إسرائيل احذر من أن يحل بك خطر أجاب يسوع لو طلبت مجدي ورغبت نصيبي في هذا العالم لما هربت لما أراد أهل نايين ان يجعلوني ملكا حقا صدقني اني لست اطلب شيئا في هذا العالم حينئذ قال رئيس الكهنة نحب ان نعرف شيئا عن مسيا حينئذ اجتمع الكهنة والكتبة والفريسيون نطاقا حول يسوع أجاب يسوع ما هو ذلك الشيء الذي تريدون أن تعرفوه عن مسيا لعله الكذب حقا اني لا أقول لك الكذب لأني لو كنت قلت الكذبة لعبدتني أنت والكتبة والفريسيون مع كل إسرائيل ولكن تبغضونني وتطلبون ان تقتلوني لأني أقول لكم الحق قال رئيس الكهنة نعلم الآن ان وراء ظهرك شيطانا لأنك سامري ولا تحترم كاهن الله الفصل السابع بعد المئتين أجاب يسوع لعمر الله ليس وراء ظهري شيطان ولكن اطلب أن أخرج الشيطان فلهذا السبب يثير الشيطان علي العالم لأني لست من هذا
(٢٨٠)