قاموس الكتاب المقدس - مجمع الكنائس الشرقية - الصفحة ٨١٢
لبنة: اسم سامي معناه " بياض " وهو اسم:
(1) محلة لبني إسرائيل في البرية (عد 33: 20).
(2) مدينة في الساحل بين مقيدة ولخيش (يش 10 : 39 و 12: 15) وقد كانت تقع في المنطقة المخصصة ليهوذا (يش 15: 42). ثم خصصت لنسل هارون (يش 21: 13 و 1 أخبار 6: 57) ولما كان يورام بن يهوشافاط ملكا ثارت لبنة على يهوذا (2 مل 8: 22 و 2 أخبار 21: 10) ثم حاصرها سنحاريب ملك أشور (2 مل 19: 8 واش 37: 8). ويرجح أنها المكان المسمى تل بورناط على مسافة ميلين إلى الشمال الغربي من بيت جبرين، والبعض يظن أنها تل الصافي (أو الصافية).
لبني: اسم عبري معناه " أبيض نقي " وهو اسم:
(1) ابن جرشون وحفيد لاوي وقد أسس عشيرة عائلية صغيرة (خر 6: 17 وعدد 3: 18 و 21 و 26:
58).
(2) لاوي من عائلة مراري ومن بيت محلي (1 أخبار 6: 29).
لبنيون: ذرية لبني ابن جرشون (عدد 3: 2 و 26:: 58).
لبونة: اسم عبري معناه " لبان " هي مدينة تقع إلى الشمال من شينوه (قض 21 19). وتعرف باللبن الواقعة على الطريق بين شكيم (نابلس) والقدس على مسافة 3 أميال إلى الشمال الغربي من شيلوه.
لجئون: وهو اسم لاتيني لفرقة في الجيش الروماني كانت تشمل 6000 جندي في أيام أوغسطس.
وفي (مر 5: 9 ولو 8: 30) يشير الاسم إلى عدد كثير من الأرواح النجسة.
لثك: (هو 3: 2) مكيال للمواد الجافة والسائلة ويسع خمس ايفات (حز 45: 11 و 14) أو 50 عومرا (خر 16: 36). حسب مكاييلنا اليوم يسع نحو 115 لترا.
لج: اسم عبري معناه " العمق " وهو مكيال عبراني للسوائل والجوامد يستخدم خاصة لكيل الزيت (لا 14: 10 و 12 و 15 و 21: 24 ويساوي نحو ثلث لتر.
لجام: كان القدماء يستعملون اللجم (مز 32:
9 وأم 26: 3 ويع 3: 3) كما يظهر من النقوش والصور على آثار مصر وأشور وبابل. وقد اكتشفت لجم برونزية في تل العجول ترجع إلى الألف الثانية ق. م.
لحاف: كان اللحاف مستعملا عند القدماء وذكر مرة في العهد القديم (قض 4: 18).
لحمام: اسم عبري معناه " مآكل " وهي قرية واقعة في غور يهوذا (يش 15: 40) ويرجح أنها خربة اللحم على مسافة ميلين ونصف الميل إلى الجنوب من بيت جبرين.
لحي: اسم عبري معناه " فك " وهو موضع في يهوذا (قض 15: 9) مرتفع (قض 15: 11 و 13) حيث انتشر الفلسطينيون عندما تقدموا إلى يهوذا لإلقاء القبض على شمشون. وقد تكون سلسلة من التلال اكتسبت اسمها من وعورتها ونتؤاتها التي تشبه الفك أو من مغامرة شمشون وبيده فك الحمار.
وعلى كل فقد كانوا يذكرون ذلك القسم منها عندما ضرب شمشون الفلسطينيين الهاربين وطرح فك الحمار الذي استعمله كسلاح. ويشيرون إلى هذا المكان
(٨١٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 807 808 809 810 811 812 813 814 815 816 817 ... » »»