عميئيل: اسم عبري معناه " الله عمي " وهو:
(1) ابن جملي، من دان، أحد جواسيس العبرانيين في أرض كنعان قبل غزوها (عد 13: 12).
(2) أبو ماكير، من لودبار كان يقيم في بيت مفيبوشث ابن يوناثان (2 صم 9: 4 و 5 و 17: 27).
(3) سادس أبناء عوبيد أدوم، البواب في بيت الرب (1 أخبار 26: 5).
(4) أبو بثشوع إحدى زوجات داود، وقد ولدت له أربعة أبناء (1 أخبار 3: 5).
عميزاباد: اسم عبري معناه " عمي قد أعطى " وهو ابن بنايا أحد قادة الجيش عند داود، وكان هو أيضا محاربا مع أبيه (1 أخبار 27: 6).
عميشداي: اسم عبري معناه " القدير عمي " وهو ابن أخيعزر المسؤول عن تعداد الشعب في دان (عد 1: 12 و 2: 25 و 7: 66 و 10: 25) عميناداب: اسم عبري معناه " عمي كريم " وهو اسم:
(1) ابن رام، أبو نحشون وهو أحد أجداد المسيح (خر 6: 23 ورا 4: 19 و 1 أخبار 2: 9 و 10 ومت 1: 4 ولو 3: 33) وهو من عائلة حصرون.
(2) من بني عزيئيل. وهو قهاتي، لاوي، كان رئيس بيته أيام داود (1 أخبار 15: 10 و 11).
(3) ابن قهات، من اللاويين (1 أخبار 6:
22) ورد اسمه في أمكنة أخرى، يصهار (خر 6: 18 وعد 3: 19 و 16: 1 و 1 أخبار 6: 2).
عميهود: اسم عبري معناه " عمي جليل " وهو:
(1) أبو أليشع جد يشوع، رئيس بني أفرايم في تيه بني إسرائيل (عد 1: 10 و 2: 18 و 7: 48 و 53 و 10: 22 و 1 أخبار 7: 26).
(2) أبو شموئيل، من بني شمعون، وكان مندوب قبيلته في تقسيم الأراضي في عهد موسى (عد 24: 20).
(3) أبو فدهيئيل، من بني نفتالي، كان مندوب قبيلته في تقسيم الأراضي في عهد موسى (عد 38: 28).
(4) أبو تلماي ملك جشور الذي لجأ إليه أبشالوم (2 صم 13: 37).
(5) ابن عمري، أحد ذرية فارص، من بني يهوذا، ابنه عوتاي الذي رجع للقدس بعد السبي (1 أخبار 9: 4).
عمواس: اسم عبري معناه " الينابيع الحارة " وهي بلدة على بعد ستين غلوة من القدس وقد ظهر المسيح المقام لتلميذين كانا ذاهبين من القدس إلى عمواس في يوم القيامة وعرفاه عند العشاء في عمواس (لو 24: 13 و 29 و 33). ويقول بعضهم إنها مزرعة عمواس، على بعد 22 ميلا من القدس (قرب اللد) ولكن هذه المسافة أطول من أن تقطع في منتصف الليل. ويرجح أنها قبيبة إلى الشمال الغربي من القدس بسبعة أميال عمورة: اسم كنعاني معناه " غرق " بلدة في غور الأردن (تك 10: 19 و 13: 10) تحالف ملكها مع ملوك سدوم وبالع وأدمة وصبوييم ضد كدر لعومر ملك عيلام، إلا أن ملك عيلام تغلب عليهم وقد دمرت عمورة (تك 14: 9 - 11) ثم تدمرت نهائيا بنزول نار من السماء عليها لفساد سكانها وجعل الأنبياء من تلك الحادثة برهانا على غضب الله وأداة لتحذير بني إسرائيل من الفساد.