قاموس الكتاب المقدس - مجمع الكنائس الشرقية - الصفحة ٦٣٥
علقم: نبات مر، وهو إما الحنظل أو قثاء الحمار أو الخشخاش. وقد وصفه الكتاب بشدة المرارة (مز 69: 21 وار 8: 14) وأنه ينبت في الحقول (هو 10: 4) وقرنه بالأفسنتين (تث 29: 18 ومر 3: 5 و 19) والخشخاش هو النبات الذي يؤخذ منه الأفيون أما الحنظل فهو نبات لا يرتفع من الأرض كثيرا ولبه مر وسام. وربما تشير الكلمة في الأصل إلى الشيح.
علا: رئيس بيت في أشير (1 أخبار 7: 39) من أبناء هيلام (1 أخبار 7: 35).
العالم: هو الكون الذي نعيش فيه. وهو من خليقة الله (تك 1 و 2 ويو 1: 10 وكو 1: 16 وعب 1: 2). وقد أنذر الله من مشاكلته ومن الاهتمام به لأنه زائل (رو 5: 12 و 8: 22 وغل 6: 14 ويع 1: 27 و 4: 4 و 1 يو 2: 15).
علم سابق: إحدى صفات الله لأنه يعرف مسبقا بما سيحدث (اع 2: 23) وهي كباقي صفات الله، أزلية (اع 15: 18) وبموجبها اختار الله المؤمنين لطاعته (1 بط 1: 2).
معلم: أحد ألقاب يسوع (مت 22: 16 و 24: 36 ولو 6: 40). وكانت وظيفة المعلم الديني وظيفة شريفة جدا عند اليهود.
علمث: اسم عبري معناه " إخفاء " وهو:
(1) ابن يهوعدة، من بني بنيامين. وهو من أحفاد الملك شاول (1 أخبار 8: 36 و 9: 42).
(2) بلدة لاوية كانت من نصيب بني بنيامين (1 أخبار 6: 60) وسميت في مكان آخر علمون (يش 21: 18). وربما هي علميت، أربعة أميال شمال شرقي القدس، وعلى بعد ميل من عناتا.
علمون: راجع " علمت " رقم 2.
علمون دبلاتايم: محطة من محطات بني إسرائيل بين نهر أرنون وجبال عباريم (عدد 33:
46). وربما كانت هي نفسها بيت دبلتايم (ار 48:
22) ويرجح أنها دليلات الغربية على بعد ميلين ونصف ميل شمالي شرقي لب.
عليم: ساحر من بافوس في قبرس، ادعى النبوة بالكذب، من أصل يهودي. ويسمى أيضا بار يشوع وقد حاول إفساد عمل شاول وبرنابا ومنع الوالي سرجيوس بولس من السماع لهما. ووبخه شاول وضرب عليم بالعمى (اع 13: 6 - 12).
علية. راجع " مسكن ".
علوان: (عال) من أحفاد سعير الحوري.
وهو ابن شوبال (تك 36: 23) وسمي في مكان آخر عليان (1 أخبار 1: 40).
علوة: اسم عبري معناه " عال " أمير أدومي (تك 36: 40 و 1 أخبار 1: 51).
عليان: راجع " علوان ".
إعلان: الإذاعة عن أمر ما. وقد أعلن الله عن ذاته في طرق ثلاثة غير صريحة وهي: أولا في الخليقة (مز 19: 2 وقابل رو 1: 19 و 20 واع 14: 17 و 17: 26 - 28). وثانيا في ضمير الإنسان (رو 2: 14 و 15 وقابل يو 1: 9 و 8: 9). وثالثا في التاريخ (اع 14: 17 وقابل يو 1: 5 و 10). وفي هذه الطرق مجال للاختلاف في التفسير والشرح أما الاعلان
(٦٣٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 630 631 632 633 634 635 636 637 638 639 640 ... » »»