الجاسوس الذي من سبط دان (عد 13: 12).
جمليئيل: اسم عبري معناه " الله كافأه " ابن فدهصور رئيس من سبط منسى (عد 1: 10 و 2:
20 و 7: 54 و 59) والاسم قريب الشبه من غمالائيل معلم الناموس المذكور في سفر الأعمال 5: 34 - 39.
الجميل: (اع 3: 3) أحد أبواب الهيكل (أطلب " هيكل ").
أجنبي: ليس كاهنا من نسل هارون (عد 3: 10 و 16: 40).
أجانب: (مت: 35 و 36) أناس آخرون (من غير النسل الملكي).
أجنبيات: نعت للنساء اللواتي أوقعن سليمان في الخطيئة (نح 13: 26).
جنتوى: اسم عبري معناه " بستاني " رئيس من الكهنة الذين رجعوا مع زربابل من بابل (نح 12: 4).
جنثون: اسم عبري معناه " بستاني " أحد الكهنة الذين ختموا العهد ليعبدوا (نحميا 10: 6).
جناح: جزء من الهيكل كانت حافته على ارتفاع عظيم من الأرض (مت 4: 5) فوق سطح رواق سليمان وكان يصعد إليه بدرج. وهذا المكان كان يشرف على واد عميق شرقيه من علو 400 قدم.
ويزعم بعض المؤرخين أنه كان يوجد جدار في هذه الناحية يمتد من أسفل الوادي إلى مساواة سطح أرض الهيكل.
جند: أطلب " صفوف " و " حرب ".
جنود: تدل عبارة " رب الجنود " على أن الرب هو إله القوات في السماوات وعلى الأرض كما قال داود لجليات " أنت تأتي إلي بسيف وبرمح وبترس. وأنا آتي إليك باسم رب الجنود " (1 صم 17: 45) والنبي إشعياء يقول " هكذا ينزل رب الجنود للمحاربة " (اش 31: 4) كما تدل العبارة " رب الجنود " على أن الله إله مهوب وكل قوى الكون جنود له بأقسامها الروحية والمادية التي لها صفوف وتنظيمات مرتبة بأمره.
(1) أحد هذه التنظيمات الملائكة، إنه الرب إله الجنود والذي ظهر ليعقوب في بيت إيل لما رأى السلم وملائكة الله يصعدون وينزلون (تك 28: 12 و 13 وهوشع 12: 4 و 5). " لأنه من في السماء يعادل الرب. من يشبه الرب بين أبناء الله. إله مهوب جدا في مؤامرة القديسين ومخوف عند جميع الذين حوله. يا رب إله الجنود من مثلك قوي رب وحقك من حولك " (مز 89: 6 - 8).
(2) وتنظيم آخر هو النجوم والكواكب في ترتيبها الجميل وهيئتها العجيبة والرب قائدها. ويدعو النبي إشعياء الذين يريدون معرفة الله أن يرفعوا إلى العلاء عيونهم وينظروا جند السماء (اش 40: 26 و 45: 12).
(3) وتنظيم ثالث تشتمل عليه عبارة " رب الجنود " هو جميع قوى الطبيعة وهي خاضعة لأمر الرب. هو الذي صنعها ويحييها كلها وجند السماء له تسجد (نح 9: 6) ويدخل ضمن هذا القسم أن رب الجنوب يرسل السيف والجوع والوباء (ار 29: 17) وهو " الجاعل الشمس للإضاءة نهارا وفرائض القمر والنجوم للإضاءة ليلا الزاجر البحر حين تعج أمواجه رب الجنود اسمه " (ار 31: 35). ومجمل القول أن قدماء الإغريق نظروا إلى السماوات فوقهم وإلى الأرض تحتهم ودعوا ما أبصروه الكون أو " كوزموس " وهذه