رواه البيهقي (م 458 ه) في السنن الكبرى، ج 3 باب الاستسقاء ص 352 رواه ابن عساكر (م 521 ه) في التاريخ، كتاب الاستسقاء ج 2، ص 352 رواه الحاكم (م 405 ه) في المستدرك.
رواه عبد الرزاق (م 211 ه) في مصنفه ذكره القسطلاني في المواهب فصل الاستسقاء.
نقله النووي (م 686 ه) في كتاب الأذكار، ص 160.
نقله ابن حجر العسقلاني (م 852 ه) في فتح الباري، ج 2، ص 412.
نقله ابن تيمية (م 228 ه) في رسالته التوسل والوسيلة ذكره محمد عبد الرحمن في تحفة الأحوذي، ج 4 ص 282.
نقله أحمد بن محمد القسطلاني (م 923 ه) في المواهب باب الاستسقاء.
نقله محمد بن عبد الباقي الزرقاني المالكي (م 1122 ه) في شرح المواهب، ج 8، ص 28.
نقله الشوكاني (م 1250 ه) في نيل الأوطار، ج 4، ص 8.
نقله الشوكاني (م 1250 ه) في تحفة الذاكرين، ص 162.
نقله الشوكاني (م 1250 ه) في الدر النضيد ذكره محمد عبد الرحمن في تحفة الأحوذي، ج 4، ص 282.
وروى ابن سعد (م 230 ه) في الطبقات، ج 2، ص 444، عن أبي السيمان عن صفوان بن عمرو عن سليم بن عامر الخبائري أن السماء قحطت فخرج معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه وأهل دمشق يستسقون فلما قعد معاوية على المنبر قال أين يزيد بن الأسود الجرشي، قال فناداه الناس فأقبل يتخطى فأمر معاوية فصعد المنبر فقعد عند رجليه فقال معاوية اللهم نستشفع إليك اليوم بخيرنا وأفضلنا اللهم إنا نستشفع إليك بيزيد بن الأسود الجرشي يا يزيد ارفع يديك إلى الله فرفع يزيد يديه ورفع الناس