سيوف الله الأجلة وعذاب الله المجدي - محمد عاشق الرحمن القادري الحبيبي - الصفحة ٥٢
وأتوجه إليك بمحمد نبي الرحمة يا محمد إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه لتقضى اللهم شفعه في وقال في آخره قال إسحاق هذا حديث صحيح، وفي رواية الطبراني قال عثمان بن حنيف فوالله ما تفرقنا ولا طال بنا الحديث حتى دخل الرجل وقد أبصر كأنه لم يكن به ضر.
رواه الترمذي (م 329 ه‍) في الجامع أبواب الدعوات ص 515 وقال هذا حديث حسن صحيح.
رواه البخاري (م 256 ه‍) في التاريخ، ج 6، ص 209.
رواه الطبراني (م 360 ه‍) في المعجم الصغير ص 103 والكبير.
رواه البيهقي (م 358 ه‍) في دلائل النبوة.
رواه الحاكم (م 305 ه‍) في المستدرك ج 1، ص 519، كتاب الدعاء وقال صحيح على شرط البخاري ومسلم.
رواه أحمد بن حنبل (م 231 ه‍) فس مسنده، ج 2، ص 138.
رواه ابن خزيمة (م 331 ه‍) في صحيحه.
نقله المنذري (م 656 ه‍) في الترغيب والترهيب، ج 1، ص 323.
نقله النووي (م 626 ه‍) في كتاب الأذكار، باب صلاة الحاجة ص 162.
نقله تقي الدين السبكي الشافعي (م 256 ه‍) في كتابه شفاء السقام، ص 165.
نقله الحافظ نور الدين الهيثمي (م 802 ه‍) في مجمع الزوائد، ج 2، ص 329.
نقله ابن تيمية (م 238 ه‍) في رسالته التوسل والوسيلة، ذكره محمد بن عبد الرحمن بن عبد الرحيم في تحفة الأحوذي شرح الجامع الترمذي، ج 3، ص 282.
نقله جلال الدين السيوطي (م 911 ه‍) في الجامع الصغير والكبير وخصائص الكبرى، ص 201.
نقله أحمد بن محمد بن أبي بكر القسطلاني (م 923 ه‍) في المواهب اللدنية،
(٥٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 ... » »»