مقدمة في أصول الدين - الشيخ وحيد الخراساني - الصفحة ٢١٧
يعقل أن يرضى بإمامة غير الأحسن ومتبوعيته؟! {و من أحسن من الله حكما لقوم يوقنون} (1).
ولهذا قال (عليه السلام):
(وانتدبه لعظيم أمره، وأنبأه فضل بيان علمه، ونصبه علما لخلقه، وجعله حجة على أهل عالمه، وضياء لأهل دينه، والقيم على عباده، رضي الله به إماما لهم).

(٢١٧)
مفاتيح البحث: الحج (1)، سورة المائدة (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 212 213 214 215 216 217 219 221 222 223 224 ... » »»