وهذان التوجيهان، وإن كانا غير ظاهرين في حد ذاتهما، لكنهما مرجحان على عطفهما على مفعول (اغسلوا) (1):
لموافقة قراءة الجر.
ولقرب المعطوف عليه إلى المعطوف (2).
والعامل إلى المعمول (3) (4).
وبأن العطف على المحل، مع عدم الفصل (بين المعطوف والمعطوف عليه، أظهر من العطف على اللفظ مع الفصل) (5) بينهما بجملة أجنبية (6)،