1 - في ص 272: (رواه الدارقطني في كتاب نصب الراية).
ويلاحظ أن (نصب الراية) إنما هو للزيلعي، ولم يعرف للدارقطني كتاب بهذا الاسم.
2 - ينقل في ص 33 عن: (المناقب: المكي) وفي ص 318 الهامش 27: (المكي) فقط وكذلك ص 243 هامش 2 وص 244 هامش 6.
أما في ص 196 فنجد (المكي: محمد بن علي المكي المتوفى سنة 386 ه) ولم يذكر الكتاب لا متنا ولا هامشا، كما ليس لهذا المكي ذكر في فهرس الأعلام - المهزوز الذي وضعه في آخر الكتاب - حتى يجمع موارد ذكره ويوحدها!
3 - يذكر في ص 232 هامش 83 مصدرا باسم (أعلام النبلاء) من دون مؤلف، وكذا في ص 257 هامش 48، أما في هذه الصفحة هامش 49 فهو يقول: (سير أعلام النبلاء: الذهبي)!
4 - في ص 272 هامش 4 (الجصاص، الطحاوي) من دون ذكر كتبهم وفي ص 272 الهامش 4: (السيوطي) من دون ذكر كتاب له، مع أن السيوطي له عشرات المؤلفات.
5 - يقول في ص 294 هامش 55: (المغني) من دون ذكر للمؤلف.
6 - وإهمال ذكر الجزء، أو الصفحة، أو كلاهما، فهو أمر لم تخل منه صفحة من صفحات الكتاب.
7 - ونسبة الكتب إلى غير مؤلفيها ففي ص 59 هامش 2: جامع بيان العلم، لابن عبد الله، بينما مؤلفه: ابن عبد البر.
وفي ص 203 هامش 8 وقع في خلط غريب، حيث حاول أن يترجم لابن عبد البر صاحب (الاستيعاب) فقال: (ابن عبد البر، هو الإمام عبد الله بن عبد الكريم بن فروخ المتوفى سنة 264 ه يقول عنه ابن حنبل: إنه كان يحفظ سبعمائة ألف حديث عن رسول الله).