أ - المعنى اللغوي:
فقد جعلوا أصلها من الكناية، لاحظ 1 و 9، وفسرها الرضي بالستر، وانظر: 8 و 24، والتعريض، لأنه يعرض بالكنية عن الاسم.
ب - أصول المادة:
فهي واوية ويائية، أنظر: 2 و 11 و 17 و 18.
وهي ثلاثية بالتخفيف، ورباعية بالتثقيل، والتخفيف أكثر، لاحظ 6 و 10 و 14.
ويتعدى بنفسه إلى المفعول الأول.
وأما إلى المفعول الثاني فيتعدى تارة بنفسه: وتارة بالباء، لاحظ 5.
وبعن، لاحظ 2.
وإذا كان أصل الكنية من الكناية لزم - على أساس وحدة الأصل - أن يتعدى إلى المفعول الثاني بالباء، لاحظ 2 و 11 و 13 و 19.
ويدل على ذلك أن ابن منظور اعتبر تعديته إلى المفعول الثاني لا بنفسه، بل على أساس نزع الخافض، لاحظ 13.
والمفعول الثاني هل هي الكنية بكاملها فيقال. كنيته بأبي فلان، أو أبا فلان، أو هو الاسم المضاف إليه أداة الكنية، فيقال: كنيته بفلان؟؟؟
وجوه، لاحظها في 19.
والغريب ورود تعديته ب " عن " في كلام ابن الأثير، لاحظ 2.
ج - الافعال:
- فالمجردة بالواو والياء، لاحظ 2 و 8 و 11 و 13 و 18 و 20.
- وورد مجهولا في 19.