مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ١٧ - الصفحة ٢٠٢
الصواب " كتبه بالحمرة " بقرينة قوله: حقق.
14 - وملاحظات هامشية:
مضلا: أن المحقق يذكر في التعليقات مصادر بعناوين غير مثبتة في فهرس المصادر، من دون أن يشير إلى اختصارها عن أسمائها الأصلية، مثل:
شرح الألفية للسخاوي، والمراد: فتح المغيث شرح ألفية الحديث.
توضيح الأفكار للصنعاني، والمراد: تنقيح الأفكار، لاحظ: ص 120 و 147 و 149.
جذوة المقتبس، ذكره في ص 90 و 109، والموجود في فهرس المصادر جذوة الاقتباس.
التبصرة والتذكرة للعراقي، ذكره في ص 79، وباسم التبصرة في ص 88 و 99 و 101، والمراد: شرح التبصرة والتذكرة للعراقي.
ومنها: أنه يضع أسماء الأعلام بين الأقواس الصغيرة، وهذا ما لم نعرف له وجها، ولا التزاما من مناهج المحققين، وفيها تشويش كبير على القارئ، مع أنه يتخلف - عمليا - عن ذلك أحيانا كثيرة.
وفي النهاية: لا يفوتنا أن نختم جولتنا في هذا الكتاب العذب التذكير بأن المحقق قد أبدع في إعداد الفهرست الأول الذي خصصه بالموضوعات المعروضة في الكتاب متنا وهامشا، ونظمه بشكل دقيق وكامل بحيث يعتبر مختصرا جامعا لكل ما في الكتاب من فوائد علمية.
علوم الحديث (المعروف باسم: مقدمة ابن الصلاح) تأليف: الإمام أبي عمرو، عثمان بن عبد الرحمن الشهرزوري (577 - 643 ه‍).
تحقيق وشرح: الدكتور نور الدين عتر.
(٢٠٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 ... » »»
الفهرست