* قل موتوا بغيظكم (3 / 119).
اللفظ أمر، والمعنى تلهيف وتحسير، كقول القائل: مت بغيظك ومت بدائك (216).
* ولله ما في السماوات (3 / 129).
قال بعض أهل العربية إن لام الإضافة، هاهنا، تصير المضاف للمضاف إليه (217).
* والكاظمين الغيظ (3 / 134).
الكظم: إجتراع الغيظ والامساك عن إبدائه، وكأنه يجمعه الكاظم في جوفه (218).
* إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله (3 / 140).
القرح: قرح الجلد يجرح. والقرح: ما يخرج به من قروح تؤلمه، يقال: قرحه:
إذا جرحه (219).
* وليمحص الله الذين آمنوا (3 / 141).
محص الله العبد من الذنب: طهره منه ونقاه ومحصه (220).
* أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم (3 / 144).
تأويله: أفتنقلبون على أعقابكم إن مات (221).
* إذ تحسونهم بإذنه (3 / 152).
الحس: القتل (222).
* وطائفة قد أهمتهم (3 / 154).
الواو بمعنى إذ، يريد. إذ طائفة، وتقول: جئت وزيد راكب أي: إذ