نصرة نبي الله (صلى الله عليه وآله)، والتصريح بنبوته، والإقرار بها من عند الله عز وجل، والشهادة بحقه، فيتدبرون ذلك، أم على قلوب أقفالها؟!
ومنه قوله (رضي الله عنه):
تطاول ليلي بهم نصب * ودمع كسح السقاء السرب للعب قصي بأحلامها * وهل يرجع الحلم بعد اللعب إلى قوله (رضي الله عنه):
وقالوا لأحمد أنت امرؤ * خلوف الحديث ضعيف النسب ألا إن أحمد قد جاءهم * بحق، ولم يأتهم بالكذب (1)