* وكتب (عرباوي)، بتاريخ 21 - 7 - 1999، الثامنة والثلث مساء:
هل تعلم أن قبر يزيد بن معاوية لعنه الله وأباه، قد أصبح دورة مياه يقضي به المسافرون حاجاتهم، وتبدل به الرضع حفاظاتهم... فهل كانت غيرتك على إنقاذ قبره من النجاسة، ومنع الناس من البول عليه أفضل من الكتابة على الإنترنيت، إن كنت صادقا في الدفاع عن هذا، ابن الحرام!!
* وكتب (عرباوي)، بتاريخ 21 - 7 - 1999، الحادية عشرة ليلا:
معلومة.. أفتى جميع علماء الشيعة، بنجاسة الناصبي..
نقلا عن كتاب معالم المدرستين ج 2 - للسيد العسكري: روى ابن أعثم والخوارزمي وابن كثير وغيرهم، أن خليفة المسلمين يزيد جعل يتمثل بأبيات ابن الزبعري:
ليت أشياخي ببدر شهدوا جزع الخزرج من وقع الأسل لأهلوا واستهلوا فرحا ثم قالوا يا يزيد لا تشل قد قتلنا القرم من ساداتهم وعدلنا ميل بدر فاعتدل قال ابن أعثم: ثم زاد فيها هذا البيت من نفسه:
لست من عتبة إن لم أنتقم من بني أحمد ما كان فعل وفي تذكرة خواص الأمة: المشهور عن يزيد في جميع الروايات أنه لما حضر الرأس بين يديه جمع أهل الشام وجعل ينكت عليه بالخيزران ويقول أبيات ابن الزبعري:
ليت أشياخي ببدر شهدوا وقعة الخزرج من وقع الأسل قد قتلنا القرن من ساداتهم وعدلنا ميل بدر فاعتدل